الأحد، 21 يونيو 2009
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل أصدق ما يقال يا مفكرتي العزيزة؟!
هل حقًا ما قيل حقيقيًا
سوف أقص عليكِ كل ما حدث منذ الصغر وحتى اليوم
كان عمري خمس سنوات وكان هو يكبرني بعدة أعوام
كنا دائمًا نلعب معًا فقد كان والده ووالدته طوال الوقت عندنا ونحن عندهم
ليس في هذا شيء غريب فلقد كانوا أصدقاء العائلة منذ زمن
سافر مع والده ووالدته، طالت المدة وانقطعت الجوابات والإتصالات
إنتقلنا نحن إلى مقر سكن جديد
مرت الأيام قرابة عشرين عام وكل شيء أضحى في تعداد الماضي تكاد تمحوه الذاكرة
وفجأة ودون سابق إنذار ظهروا من جديد وقد إستقر بهم العيش داخل البلاد
عادوا وإجتهدوا في البحث عنا
فلقد كانت صداقة عمر لايمكن لها أن تنتهي بسهولة
وعندما وجدونا-من خلال دليل الهواتف-إتصل عمي أولاً ويالها من سعادة غامرة ملأت أرجاء المنزل
عادوا ولكن ذكريات إبنة الخمس سنوات لم تكن لتسعفني في تذكر كل الأحداث
جاؤا لزيارتنا أول يوم جاء عمي وزوجته أولاً لأن إبنهم كان لديه عمل مهم يجب عليه إتمامه قبل الحضور إلينا
ونظرًا لأنه لا يعرف مكان المنزل كان عليهم أن يصفوا له أقرب مكان لنا وعليَّ أنا أن أذهب إلى حيث يقف فآتي به إلى المنزل
ولكي أتعرف عليه إقترحت والدتي على والدته أن تعطيني صورة له منعًا لإحراجي مع أحد المارة
وقد كان، أخذت الصورة وذهبت وأحضرته وعدت وكان معه باقة ورد يومها وأعطاها لي
ومن هنا بدأت بعض الذكريات تعود شيئًا فشيئًا
تذكرت يوم كنا بالمصيف وذهب معي وإستأجرنا الدراجات وأخذنا نتسابق في وسط الطريق حينما ظهرت عربة على غير عادة المكان وأسرع هو ليلحقني ولكنها كادت أن تصدمه هو ولكن لستر الله بادر سائقها بكبح مكابحها لدرجة أصدرت عنها السيارة أنين كاد أن يقتلني رعبًا أكثر من الموقف "واتفقنا يومها على ألا نخبر أحدًا بما حدث حتى لا يمنعوننا من الخروج بعد ذلك"
تذكرت يوم جاءوا إلينا وقد أحضرت والدته لي لعبة وكان يريد أن يريني كيف تعمل ولكنني تشاجرت معه وأخذتها وذهبت بعيدًا
تذكرت يوم ذهبنا للملاهي مع أسرتينا وأخذنا نلعب حتى أنهكنا ولم نتوقف عن اللعب وتناولنا بعدها "الآيس كريم" مما جعل كلانا يصاب بدور برد قاسِ وكنا نذهب للطبيب سويًا مع والداتنا
ذكريات كثيرة عادت لذهني واحدة تلو الأخرى
وتتوالى الذكريات وتتوالى أحزاني لماذا حدث هذا ؟!لماذا إنصدمت ؟!لماذا تخيلت ؟!لماذا أعطوا لي العشم ثم صدمونني؟!!
وكلما تلاقت عيناي بنظرات والدتي وأنا غارقة في صمتي
تارة أحسها تواسيني وتشعر بالذنب لما أنا فيه
وتارة أحسها سعيدة ولا تكاد تخفي سعادتها -بما أنا فيه- عن عيني
وتارة أخرى أحسها تتأهب لقول شيء ثم تمتنع
هكذا مرت الأيام الماضية وأنا صامتة لايوجد شيء لأقوله
واليوم فقط اليوم
رن جرس الهاتف؛ رددت؛ هو!!!!
ماذا يريد؟!
والدتي؟!
لماذا مرة أخرى؟!
أعطيتها الهاتف وجريت إلى حجرتي أغلقت بابها إرتميت على فراشي
بكيت ولم أكن أدري لماذا البكاء؟!
هل حقًا كنت أحلم أن يكون لي؟!
هل فقط جرحت كبريائي بأن إختار واحدة أخرى؟!
هل لأنه لم يظهر إهتمامًا لي؟!
لست أدري ولكنني بدأت بالتأثر ثم أجهشت ببكاء عميق أفكار كثيرة طلت برأسي
وذهبت في نوم عميق
إستيقظت منه على يد والدتي وهي تداعب خصلات شعري وتطلب مني أن أتحدث إليها بعض الوقت
أحضرت لي كوب من عصير الليمون
وقالت
وأول ما قالت
"كنتي مستنياه؟!"
رددت وبيدي كوب الليمون وذهبت بوجهي بعيدًا "مين؟!"
ردت "مش هطول عليكي"
و سردت ما جرى
وأنه إتفق معها على أن يعرفوا شعوري تجاهه دون أن يلاحظ أحد حتى إذا لم يوفق الله زواجنا لا يحدث حرج بين الأسرتين
وأنه لا أحد يعلم بما حدث سواه وهي
وعلى هذا الأساس طلبت والدتي من والدته أن تعطيني صورة له في أول لقاء بحجة التعرف عليه
وعلى هذا الأساس أوهموني بأنه ينوي الزواج بأخرى ليعرفوا شعوري تجاهه
وعندما أحست والدتي شعوري قررت أن تصارحني
وقالت لي أنه أخبرها بأنه بنا مستقبله وسعى في الوصول لما هو عليه الآن آملاً أن أكون له بناء على موافقة والدي على طلبه وهو طفل صغير -عندما طلبني منه فمازحه والدي بالموافقة- ولكنه في نفس الوقت لم يكن ليجبرني على تخيل بناه في عقله منذ صغره ولم يكن ليحرجني بطلبه
مشاعر متضاربة هي ما شعرت به وقتها
لست أدري هل أسعد لأنه سيكون لي
أم أتضايق لما حدث
ولكنه كان ينوي خير فهو لا يريد إحراجي وفي نفس الوقت لا يريد أن يسبب غصة في صداقة عمر بين والدي ووالده
تركتني والدتي لأفكر وأقول لها قراري
وها أنا أفكر الآن ولست أدري
مؤكد سوف أصلي إستخارة وأستفتِ قلبي
لكنها حقًا مشاعر متضاربة
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فأنت تعلم ولا أعلم وتقدر ولا أقدر وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن زواجي من هذا الشخص خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فأقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن زواجي من هذا الشخص شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فإصرفه عني وإصرفني عنه وأقدر لي الخير حيث كان ثم إرضني به
آمين يا رب العالمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل أصدق ما يقال يا مفكرتي العزيزة؟!
هل حقًا ما قيل حقيقيًا
سوف أقص عليكِ كل ما حدث منذ الصغر وحتى اليوم
كان عمري خمس سنوات وكان هو يكبرني بعدة أعوام
كنا دائمًا نلعب معًا فقد كان والده ووالدته طوال الوقت عندنا ونحن عندهم
ليس في هذا شيء غريب فلقد كانوا أصدقاء العائلة منذ زمن
سافر مع والده ووالدته، طالت المدة وانقطعت الجوابات والإتصالات
إنتقلنا نحن إلى مقر سكن جديد
مرت الأيام قرابة عشرين عام وكل شيء أضحى في تعداد الماضي تكاد تمحوه الذاكرة
وفجأة ودون سابق إنذار ظهروا من جديد وقد إستقر بهم العيش داخل البلاد
عادوا وإجتهدوا في البحث عنا
فلقد كانت صداقة عمر لايمكن لها أن تنتهي بسهولة
وعندما وجدونا-من خلال دليل الهواتف-إتصل عمي أولاً ويالها من سعادة غامرة ملأت أرجاء المنزل
عادوا ولكن ذكريات إبنة الخمس سنوات لم تكن لتسعفني في تذكر كل الأحداث
جاؤا لزيارتنا أول يوم جاء عمي وزوجته أولاً لأن إبنهم كان لديه عمل مهم يجب عليه إتمامه قبل الحضور إلينا
ونظرًا لأنه لا يعرف مكان المنزل كان عليهم أن يصفوا له أقرب مكان لنا وعليَّ أنا أن أذهب إلى حيث يقف فآتي به إلى المنزل
ولكي أتعرف عليه إقترحت والدتي على والدته أن تعطيني صورة له منعًا لإحراجي مع أحد المارة
وقد كان، أخذت الصورة وذهبت وأحضرته وعدت وكان معه باقة ورد يومها وأعطاها لي
ومن هنا بدأت بعض الذكريات تعود شيئًا فشيئًا
تذكرت يوم كنا بالمصيف وذهب معي وإستأجرنا الدراجات وأخذنا نتسابق في وسط الطريق حينما ظهرت عربة على غير عادة المكان وأسرع هو ليلحقني ولكنها كادت أن تصدمه هو ولكن لستر الله بادر سائقها بكبح مكابحها لدرجة أصدرت عنها السيارة أنين كاد أن يقتلني رعبًا أكثر من الموقف "واتفقنا يومها على ألا نخبر أحدًا بما حدث حتى لا يمنعوننا من الخروج بعد ذلك"
تذكرت يوم جاءوا إلينا وقد أحضرت والدته لي لعبة وكان يريد أن يريني كيف تعمل ولكنني تشاجرت معه وأخذتها وذهبت بعيدًا
تذكرت يوم ذهبنا للملاهي مع أسرتينا وأخذنا نلعب حتى أنهكنا ولم نتوقف عن اللعب وتناولنا بعدها "الآيس كريم" مما جعل كلانا يصاب بدور برد قاسِ وكنا نذهب للطبيب سويًا مع والداتنا
ذكريات كثيرة عادت لذهني واحدة تلو الأخرى
وتتوالى الذكريات وتتوالى أحزاني لماذا حدث هذا ؟!لماذا إنصدمت ؟!لماذا تخيلت ؟!لماذا أعطوا لي العشم ثم صدمونني؟!!
وكلما تلاقت عيناي بنظرات والدتي وأنا غارقة في صمتي
تارة أحسها تواسيني وتشعر بالذنب لما أنا فيه
وتارة أحسها سعيدة ولا تكاد تخفي سعادتها -بما أنا فيه- عن عيني
وتارة أخرى أحسها تتأهب لقول شيء ثم تمتنع
هكذا مرت الأيام الماضية وأنا صامتة لايوجد شيء لأقوله
واليوم فقط اليوم
رن جرس الهاتف؛ رددت؛ هو!!!!
ماذا يريد؟!
والدتي؟!
لماذا مرة أخرى؟!
أعطيتها الهاتف وجريت إلى حجرتي أغلقت بابها إرتميت على فراشي
بكيت ولم أكن أدري لماذا البكاء؟!
هل حقًا كنت أحلم أن يكون لي؟!
هل فقط جرحت كبريائي بأن إختار واحدة أخرى؟!
هل لأنه لم يظهر إهتمامًا لي؟!
لست أدري ولكنني بدأت بالتأثر ثم أجهشت ببكاء عميق أفكار كثيرة طلت برأسي
وذهبت في نوم عميق
إستيقظت منه على يد والدتي وهي تداعب خصلات شعري وتطلب مني أن أتحدث إليها بعض الوقت
أحضرت لي كوب من عصير الليمون
وقالت
وأول ما قالت
"كنتي مستنياه؟!"
رددت وبيدي كوب الليمون وذهبت بوجهي بعيدًا "مين؟!"
ردت "مش هطول عليكي"
و سردت ما جرى
وأنه إتفق معها على أن يعرفوا شعوري تجاهه دون أن يلاحظ أحد حتى إذا لم يوفق الله زواجنا لا يحدث حرج بين الأسرتين
وأنه لا أحد يعلم بما حدث سواه وهي
وعلى هذا الأساس طلبت والدتي من والدته أن تعطيني صورة له في أول لقاء بحجة التعرف عليه
وعلى هذا الأساس أوهموني بأنه ينوي الزواج بأخرى ليعرفوا شعوري تجاهه
وعندما أحست والدتي شعوري قررت أن تصارحني
وقالت لي أنه أخبرها بأنه بنا مستقبله وسعى في الوصول لما هو عليه الآن آملاً أن أكون له بناء على موافقة والدي على طلبه وهو طفل صغير -عندما طلبني منه فمازحه والدي بالموافقة- ولكنه في نفس الوقت لم يكن ليجبرني على تخيل بناه في عقله منذ صغره ولم يكن ليحرجني بطلبه
مشاعر متضاربة هي ما شعرت به وقتها
لست أدري هل أسعد لأنه سيكون لي
أم أتضايق لما حدث
ولكنه كان ينوي خير فهو لا يريد إحراجي وفي نفس الوقت لا يريد أن يسبب غصة في صداقة عمر بين والدي ووالده
تركتني والدتي لأفكر وأقول لها قراري
وها أنا أفكر الآن ولست أدري
مؤكد سوف أصلي إستخارة وأستفتِ قلبي
لكنها حقًا مشاعر متضاربة
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فأنت تعلم ولا أعلم وتقدر ولا أقدر وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن زواجي من هذا الشخص خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فأقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن زواجي من هذا الشخص شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فإصرفه عني وإصرفني عنه وأقدر لي الخير حيث كان ثم إرضني به
آمين يا رب العالمين
55 Comments:
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ربنا يهديكي للخير ياقمر
بجد يسلملي خيالك يانونو
يلاااااا مستنية الحلقة الجاية
*
ربنا يسامحك ضيعتي عليا الخمس دقايق اللي كنت ناوية انامهم
******
هههههههههههههههه اشمعنى بقى يعني؟!
نحن واياكم يا كميلة
ان شاء الله ربنا يسهل
هههههههههههههههههههههه وانتي ايه اللي كان مسهرك؟!
**************
والعسولة والكميلة كمان
بتوحشيني يا كميلة متبقيش تغيبي كدة
خيال طبعا يا فندم
انتي أحلى يا كميلة
ربنا يخليكي ليا يا رب وميحرمنيش منك أبدا
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
فكره فيلم صراع فى الميناء بتاع فريد شوقى وزكى رستم لما كان هايصلى وفريد شوقى قاله عملتها قبلك ههههههههههههه
انتى بتفكرينى بنفسى حتى الدعاء بس بصراحه والصراحه راحه الحكايه متنكتبش كده الا لما تكون محسوسه بجد فهمنى ياسيدتى يعنى مش بتكون خيال قوى يعنى ولو زورتينى اكيد هاتفهمى كلامى مستنى زياره وقلبى فى المواضيع لحد متلاقى الدعاء انتى عارفه صدقينى انتى احساسك ساعتها لانه تجاهلك او احراجك امام نفسك والاخرين يعنى نظرات الاعجاب والكلمات الرقيقه التى تجعلك تمسكى السماء وبعد ذلك يتركك ثانيا يمكن حب من الصغر دفين صدقينى لو لقيت اجابه لحالتى هاقولك اجابه لحالك
سلام مستنى الزياره
صدفه جميله
************
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مش فاهمة حاجة بس عموما أنا هروح أقلب في المدونة عندك يمكن أفهم
وعموما صدفة سعيدة
وشوفتني بمرورك وتعليقك جدا
بس على فكرة القصة دي من وحي الخيال يعني مش حصلت في الواقع
من الواضح ان بطلة الكلام ده بتحبه اوى ومن زمان كمان طيب ليه بقى الحيرة الحب لامة بيجى مش لازم نعذبه معانا نتوكل على ونمشى فى طريق الصحيح الواضح من كلامك
وبعدين انتى احسن حاجة عملتيها ان هتصلى صلاة الاستخارة لانها فعلا خير دليل على رضا الله
ربنا يوفقك ويرزقك بالزوج الصالح
يارب
*******
هو كان زمان صداقة ولعب عيال
لكن مكنتش متخيلة انه هيظهر تاني
وانه كمان يكون بالفعل منتظرها!!!!!!
ده اللي مكنتش تتخيله ابدا وخاصة ان زي ما بقولوا بقى راجل ملو هدومه مليون واحدة تتمناه
وهي مش فائقة الجمال ولا ذات ثروة واطيان
ربنا يسهل
وبروحه وباحساسه بغيره
هو ده الانسان الحقيقى
ربنا يسعدك دايما يا رب
*************************
ممكن بعد اذنك ترجعى عندى تانى وتركزى فى الصورة مرة تانية
انا اسف بجد جدا
وعارف ان اسفى ده مش اد الغلطة الغير مقصودة دى لان ربنا يعلم ما فى القلوب
هاستنا زيارتك السريعة والتعليق التالت ليكى عندى ولميمى وميمى فعلا انسانة تستحق اكتر من كده باتمنا انك تتعرفى عليها لو حبيتى هى واخدة اول تعليق عندى يعنى سهل جدا توصلى ليها
باتمنالك كل سعادة موجودة فى الدنيا وقبل كل ده رضا الله
الله يكرمك لأ مش مصدقة بقيت في قلب ميمي انا كمان؟!
انا فعلا طليت عليها بس ملحقتش ارد
لأن كان ورايا مشوار بس من اول بوست قريته حسيتها لذيذة
بصى قوليلها تبطل عبط وتوافق علطول دول 25 سنه يعنى مؤبد يافندم :)
تقبلوا تحياتى ومرورى
*******
آمين يا رب العالمين
نحن وإياكم
********
عاش من شافك يا فندم
هههههههههه
لأ طبعا فهمت صح
ههههههههههههه
بس كدة حاضر
************
ربنا يكرمك ويخليك يا رب
من ذوق حضرتك
نورتني
لكن لمستك عليها بالسرد اعطتها رقة متناهية كرقة الفراش وسط الازهار
جميلة جدا
واتمنى السعادة للبطلة
سواء كانت حقيقة
ام
خيال
تحياتى
***************
هي بالفعل قصة من وحي الخيال
من بعض ما عندكم
نحن واياكم آمين يا رب العالمين
الحياه مش محتاجه حيره ولا اى شئ
اذا فعلا انتى حاسه انه حب عمرك ما تترددي لان حب العمر بيكون لمره واحده بس لكن لازم تتاكدى من جواكى ان الموضوع مش مجرد اشتياق لماضى طفوله
لان دى حياه
وحياه طويله وغير ما بنتخيلها احنا
اتمنى اطمئن عليكى ديما واسمع اخبار حلوه زى قلبك الطفولى وماعرك الناعمه
روح
إيه يابنتي المواهب الدفينة دي
لولا اني عارفة اننا مانقلناش ولا حاجة وانك مابتعرفيش تسوقي عجل أساسا كنت قولت انت بتتكلمي جد ومخبية علية ههههههههههه
لا موهبة فذة
خبي النهاية بقى وروحي اطبعي القصة زي اللي كتبت أنت لي D:
***********
حقا لا تعلم
هل بهرتها شخصيته وكيانه؟!
هل تحن الى ذكريات الماضي؟!
هل تريد إرضاء كرامتها؟!
أم أنها حقا تحبه؟!
ولحيرتها قررت أن تستخير ربها
مرورك وردك أسعدوني كثيرا
*****************
ههههههههههههههههه
بعد كل ده هي تروح تقوله؟!
ماهو كدة كدة متقدملها
بس بجد حقيقي نورتيني ربنا يخليكي
************
ربنا يكرمك ويخليكي ليا يا رب
بجد متعرفيش تعليقك ده بسطني قد ايه
انا بقت معنوياتي في السما دلوقتي
ربنا ما يحرمني منك
دا خيال؟!!
أنا صُعقت:(( مشاعرى تكاد تكون مشاعر تلك الفتاة عندما اخبرتها امها بالامر :(((
بوركتِ
**********
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أه فعلا خيال
ليه خير؟!
ازاي يعني؟!
نحن واياكم
شرفني مرورك وتعليقك
*********************
ربنا يكرمكم ويوفقكم ويعينكم يا رب آمين
إن شاء الله تكون لي زيارة قريبة عندكم
ومليون مبارك للفائزين
شرفتوني
ويرزقك ما تتمنى
يا نونو
بجد لو مش عارفاكى كنت قولت نفي اللى كوكو قالته
وحشتينى اوووووى
بجد روعة روعة ياقمر
و اسلوبك جميل جدااا
يخلي الواحد يفتكر انك
بتتكلمي عن نفسك
ربنا يبارك لينا في ايديكي يا قمر
مستنية الباقي على احر من الجمر
**********
آمين يا رب العالمين
نحن واياكم
********
حبيبتي السكرة
الله يحفظك بجد يا سوسو عجبتك؟
سحر مكرهاني فيها عمالة تقولي ايه التخلف ده
وانتي كمان والله يا سوسو هشوفك امتى بقى؟
*****************
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يكرمك يا كوكو انتي اروع بجد
الله يخليكي من بعض ما عندكم
نحن واياكم يا حبيبي
ان شاء الله في اسرع وقت
انتى فين يارب تكونى بخير ياستى طب اقرائى اول بوست متقلبيش فى الماضى بس بجد بجد محدش بيكتب كده الا لما بيكون كدا سلام ومستنى تعليق
اهواه من حالنا وما وصلنا اليه يا حــــــسرة
فلم تعد لنا حقوق ولا حصلنا حقوق الاسرى
الكل يلطش فينا بدون سبب يمــــــنه ويسرى
سواء فى العمل او الشارع اوحتى فى الاسرة
وبنعمل اكتر من المعمول فينا وفى كل اراضينا
ده باين عليه عهد اخدناه من الناس اللى قبلـــينا
ربنا يسامحنا ويسامحهم ويسامح كل اللى زيينا
ويشفينا من هذا المرض المنتشر فى كل وادينا
***********
انا موجودة اهو الحمد لله بخير
حاضر هروح لما نشوف
ايوة بقى اللي هو ايه كدة ده؟!
**************
اعتقد ان الدنيا مش غامقة قوي كدة
لسة الشمس بتطلع
والطيور بتحوم
والسحابة بتمشي
والنسيم حوالينا
لسة مغمقتش قوي
اقصد يعنى ان الكلام لما يكون منسق الى هذه الدرجه وعلى درجه من المصدقيه بيكون من القلب والقلب مبيكدبش يعنى كده والى اللقاء فى كده بشرح مفصل باى
i donot know why you ask this question but fact wish that if you donot have any problem
it is meaning that i explain(كده)
fact and it is fact story not like you deny it
in brief love is hard and have different sense hard feeling make your personality change
waiting your agree about my invitation to accept me as friend
maybe my soul know you but my mind,brain donot remember
see you soon
ممكن اكون البواب لو تقبلى وهدفع ايجار حق المكان
وأنها إستخارته لأنه الأعلم بالصالح وتدعوه أن يرشدها إليه
ولكنها في نفس الوقت تحبه
ولولا حبها له لما أحزنها خبر إختياره لأخرى في البدايه
فنقدر نقولها مبروووك وحياه سعيده,
قصتك جميله كعادتك
دمتي مبدعة متألقه
وطبعا مش قصتك عااااااااارف
من وحي خيالك عارف ومش حأصر أنك بطلة القصه زي كل مره هههههه
*******
ربنا يكرمك ده بس من ذوقك
وكويس انك أخدت بالك ان بطلة القصة من بنات افكاري
بس على فكرة القصة لسة منتهتش
دا دي بس المقدمة
*************
انا وصلت وقريت
تصدق برضه لسة مش فاهمة قصدك بكدة
سألت السؤال ده مش علشان حاجة لكن علشان حاسة من تعليقاتك انك بتتكلم على اساس انك عارفني فحبيت اتأكد
بلاش تكتب انجليزي تاني أصل ضارب معاك
قد الكلمة دي؟!
اخليك البواب؟!
ماشي هخليك مع المعارف بس انا كنت منتظرة لما اعرفك علشان احطك في المعارف
عموما شرفتني
نجحت فى انى اقنعك انى دا تعبير عن قصه حقيقيه
مش هاكلم تانى وبعد مخلص هامسح كل تعليقاتى الزائده
بس افهم تقصد اي قصة؟!
اللي انا بحكيها ولا اللي انت بتحكيها؟!
لو على اللي انا بحكيها فأنا متأكدة إنها من بنات أفكاري وإن ليس لها اي أساس من الحقيقة
لكن لو قصدك على قصتك فأنا مش مكذباك في كونها تمثل لك واقع
بس يابن الناس على فكره اسمى ايهاب
ثانيا مين قال انى مش بهتم بشغلى وبحب النجاح
ثالثا انا لو حبيت اكيد هاحب انسانه تستاهل الحب لانه هايكون حب مش كلام على ورق
رابعا متشكر جدااااااااااااااااا
خامسا انتى عندك كم سنه
سادسا
فيه كلام كتير كنت عاوز اكلمه معاكى بس مافيش نصيب مرسى كمان مره وانتى الوظيفه ايه مدربه
سابعا اسف ان كنت سهرتك على معتقد كلامى مش قد كده
ثامنا الانسان ميكونشى انسان ان لم يتعلم من ماضيه
تاسعا ياريت اشوف منك تعليقات على طول
عاشرا اسف ومش هاتكلم كده تانى
النهايه تصبحى على خير
ولا تعليقى اتحذف مش فاكر
المهم ارخم واعلق تانى
اهدى كده وكملى ف موضوع الاستخارة ده وقربى اكتر من ربنا
وان شاءالله توصلى للخير
************
انا كمان فاكرة ان حضرتك علق هنا قبل كدة
ربنا يقدم اللي فيه الخير دائما يا رب
منورني حضرتك والله
لا بجد تسلم ايدك القصة فعلا حلووووووة جدا جدا
عجبانى اوى
ويار بالحق الجديد فى الاجازة
تسلم افكارك وخيالتك ومواقفك
***********
حمد لله على السلامة يا فندم
الله يكرمك ده بس من ذوقك
قولي انت بس هتسافر امتى وانا اظبطلك بوست قبل السفر
اي خدمة وكله بحسابه بقى زي مانت عارف
يعني ممكن اوافق بسبع اعواد قصب من الصحرا
**************
انا افتكرت تعليق حضرتك مكنش على البوست ده دا كان على البوست السابق
عادي عادي في بيتها متقلقش
ويديم ما بينا الود والتواصل
دمت فى رعاية الله وحفظه
********
نحن واياكم
يارب آمين
نحن واياكم ونعمة بالله